قصه حياه الفنان تامر حسنى

بسم الله الرحمن الرحيم

دى قصه حياه الفنان تامر حسنى

بجد قصه جميله جدا

اسيبكم مع القصه

لو فى غلط فى الترجمه سورى لانى مترجمه من موقع اجنبى
الإسم الحقيقي: تامر حسنى عباس
عيد الميلاد: 19/8.
إشارتي التنجيمية: الأسد.
محلّ الميلاد: مصر.
السكن: القاهرة، مصر.
التعليم: شَهَادَة بَكلاريُوس في الدراسات الاعلاميةِ في جامعةِ أكتوبر/ِ السادسةِ.

ألواني المفضّلة: الأزرق الفاتح، أسود وأبيض.
مكاني المفضّل: أيّ مكان هادئ بالضوءِ الخفيفِ.
سروري: عندما أَرى أمَّي وإبتسامتَي اللطيفةَ.
عندما أنصاري يُصفّقونَ لي في حفلاتي الموسيقيةِ.
عندما أَنهي الصَلاة.
الهوايات:
كرة القدم المصرية: لَعبتْ هذه اللعبةِ لتسع سَنَواتِ. ركوب الحصانِ، سِباحَة. هواياتي الأكثر تفضيلاً المحبوبةِ: لعب القيثارةِ وكتابة والقصصِ والأفلامِ. .
الحياة الخاصّة:
الاخ حسام حسنى"، هو يُتزوّجُ ويُصبَحُ له ابنه اسمها سلمى". أمّي سوريةُ لَكنَّها رُفِعتْ وعِيشتْ حياتَها الكاملةَ في مصر. أَبّي مصريُ، هو المغني "حسنى شريف ". أَنا وحيدُ. قبل سنتين، أناكنت احب بنت جميله ولكن افترقنا تحت ضغط من عائلتِها لأنهم إعتبروني شخص بدون مستقبلِ وكُلّ أنا أَتكلّمُ بدون عملِ لكن أَشْكرُ الله، آخذُ خطوتَي الأولى نحو النجاحِ.
نيجاتيف صوري:
عصبي جداً، أَقُودُ سيارتَي بهذه السرعة بأنّني أَعْرفُ لَيستْ مقبولَ وأَعْملُ على تَرْك تلك العادةِ. أعتقد عِنْدي مشاعرُ دافئةُ جداً نحو أولئك الذين أَحبُّ وأنا أَهتمُّ بهم أكثر مِنْ أَهتمُّ بنفسِي. كa رجل، غيرة a جزء كبير مِنْ شخصِي، أساليبي رجلَ مصر مثالية عليا (صعيدى). أَنا نوعُ وأنا أَحبُّ كُلّ الناس حولي. أَنا مهوس بحبِّي إلى أمِّي لأن تَخلّتْ عن حياتَها وكُلّ شيءَ لي. أنا بشكل مباشر لأمِّي، أَبّ، أَخّي وأي واحد الذي يَحبُّني. أَبّي تَركَني قبل 19 سنةً وأنا مَا رَأيتُه منذ ذلك لكن بَعْدَ أَنْ إشتهرتُ أنا بَحثتُ عنه. وَجدتُه في لندن، أرسلتُه وأعدتُه إلى مصر (المسامح كريم)
أصدقائي:
كُلّ شخص الذي يَشتركُ فيه في جَعْلى الشخصِ الأفضل مثل محمد فؤاد، لاعب الطبلَ المعروف بميمي،هادى عادل، أيمن عزمى كاتب القصائد الغنائيةَ وأَخَّي العزيزَ حسام حسنى الذي علّمَني كُلّ شيءَ.
طفولتي:
عِشتُ بشدّة جداً طفولة لأنني كُنْتُ وحيدَ وما كَانَ عِنْدي دعم مالي بسبب غيابِ أَبِّي وأمِّي كَانَ بعيدَ مِنْ وطنِها وعائلتِها. لكن بالصبرِ والقويِ يَعتقدُ في الله حياتي إستمررتُ. ثمّ قابلتُ الخالقَ اللامعَ، المنتج نصر محروس الذي أَعتبرُ أَخَّي الأكبر سنّاً، الذي غيّرَ حياتَي الكاملةَ ومَلأَ الفجوةَ التي أَبَّي تَركَ. لي نصر محروس ، عائلتي في ذلك الوقت عَرفتُ بأنّ إذا تَعْملُ بجدّك سَتُنجزُ وتَعتمدُ على كَمْ بشدّة تَعْملُك سَتَحْصلُ على الذي مُحدَّدُ لَك.